إثـــراء القابضة

من نحن

إثراء القابضة شركة سعودية قابضة، تأسست أولى شركاتها في العام 1990، وحققت مركزا متميزاً في المشهد الاقتصادي مستفيدة من خبرة أكثر من 5 آلاف موظف يعملون على أكثر من 100 مشروع في مجالات مختلفة.

تعتبر إثراء القابضة من الرواد في خلق اقتصاد مستدام من خلال تنويع الاستثمارات ضمن نطاق مرن يلاحق في الاستثمار المتغيرات السريعة للاقتصاد والمجتمع مع الالتزام بالعمل وفق معايير عالمية.

 تسعى إثراء القابضة جاهدة لرفع كفاءة أداء شركاتها، مما يسهم في تعزيز الاقتصاد المحلى وتعظيم العائد على الاستثمار.  

من خلال استراتيجية متقدمة، تحرص إثراء القابضة على الابتكار وتبني أفضل الممارسات لتحقيق تميزها. مع الاهتمام بتقليل مخاطر الاستثمار من خلال الاعتماد على دراسات دقيقة وتقييم دوري للاستثمارات القائمة والمستهدفة يقوم بإعدادها فريق الدراسات التابع لها مع الاستعانة ببيوت الخبرة العالمية لضمان حسن اختيار الاستثمار وحسن تنفيذه.

تطمح إثراء القابضة أن تحتل موقعاً متميزاً في طليعة الشركات الاستثمارية السعودية وتسهم في بناء الاقتصاد الوطني ضمن آلية تتوازن في أهدافها بين الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.

الرؤية

تسعى الشركة إلى أن تكون رائدة في مجالها كشركة قابضة سعودية، من خلال تحقيق التميز في تنويع الاستثمارات وتطوير مشاريعها بمعايير عالمية. تهدف الشركة إلى خلق اقتصاد مستدام، رفع كفاءة أدائها وشركاتها التابعة، وتعزيز رضا شركائها، مع التركيز الدائم على التنمية المستدامة والتوازن بين الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.

الرسالة

لتعزيز النمو المستدام والابتكار، تكمن مهمتنا في أن نكون قوة ديناميكية في المشهد الاقتصادي السعودي كما أننا ملتزمون بخلق قيمة من خلال الاستثمارات المتنوعة وتعزيز التميز التشغيلي والمساهمة في الرفاه العام للفاعلين المعنيين من خلال الالتزام بالمعايير الأخلاقية واعتماد المرونة، كما نهدف إلى ترك أثر إيجابي دائم على الصناعات التي نعمل فيها و المجتمعات التي نخدمها.

التاريخ والتراث

لقد احتلت المملكة العربية السعودية -منذ القدم- مكانة هامة في مركز العالم الإسلامي والعربي. إذ تقع في قلب العالم القديم والحديث، كما أن للمملكة طريق تجاري عالمي حيوي يربط بين الشرق والغرب.
وتحتضن المملكة الحرم المكي والحرم النبوي وهما أقدس بقاع الأرض عند المسلمين، بالإضافة إلى امتلاكها لمواقع تراثية فريدة من نوعها حيث أن للمملكة سبع مناطق مسجلة لدى منظمة اليونسكو للتراث العالمي.

التاريخ والتراث

لقد احتلت المملكة العربية السعودية -منذ القدم- مكانة هامة في مركز العالم الإسلامي والعربي. إذ تقع في قلب العالم القديم والحديث، كما أن للمملكة طريق تجاري عالمي حيوي يربط بين الشرق والغرب.

وتحتضن المملكة الحرم المكي والحرم النبوي وهما أقدس بقاع الأرض عند المسلمين، بالإضافة إلى امتلاكها لمواقع تراثية فريدة من نوعها حيث أن للمملكة سبع مناطق مسجلة لدى منظمة اليونسكو للتراث العالمي.

شركة إثراء شركة وطنية، ذات امتدادات عالمية تسعى من خلال استثماراتها المتعددة لمواكبة طموح قيادة المملكة الرشيدة بالتأثير الايجابي على مستوى الوطن الحبيب واقليمنا العربي وعلى المستوى العالمي.

من هنا فإننا: نحاول في إثراء أن يكون لنا بصمة تثري الجوانب المجتمعية بشكل مواز للاثراء الاقتصادي. وذلك من خلال الاهتمام في الاستثمار في تطوير التعليم والصناعات الصديقة للبيئة والتقنية.

ان الدعم اللامحدود لحكومة والدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. والرؤية الطموحة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز هما الأساس المتين الذي تعتمد عليه إثراء بعد توفيق الله وفضله في تحقيق أهدافها للوصول إلى مركز متقدم في عالم الاستثمار على المستوى الوطني والعالمي.

والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.

فهد بن ثنيان الثنيان

رئيس مجلس الإدارة

تهدف إثراء القابضة أن تصل الأصول التي تديرها في العام 2030 ثلاثون مليار ريال. في محفظة تتنوع أصولها بين الأصول العقارية المدرة والأصول الصناعية الفاعلة بالإضافة إلى أدوات مالية مختلفة. ومازالت إثراء القابضة  -بفضل الله تعالى- تمشي بدأب وهمة عالية وبخطى ثابتة نحو تحقيق هذا الهدف الطموح بإذن الله تعالى.

م. محمد اقبال دعبول​

نائب رئيس مجلس الإدارة